ترجمة بتصرّف: رشا سلامة -
كثيراً ما يُخفق الإعلام في التعامل مع ذوي الإعاقة، تارة من خلال الصور النمطيّة التي تُظهِرهم "عاجزين وغير قادرين على الإنتاج"، وتارة أخرى باستخدام نبرة الشفقة، عند الحديث عنهم، بهدف استدرار العطف.
تقع مثل هذه الأخطاء في وسائل الإعلام، وفي المحتوى الإعلانيّ، أيضاً، وفي الأعمال الفنيّة التي يحضر فيها ذوو الإعاقة بصور عدّة، من بينها: العاجز، أو الشرير، أو المُضحِك، أو العنيف، أو الحاقد على الأصحّاء، أو العبء على عائلته والآخرين، أو غير المؤهل جنسياًّ، وما إلى ذلك من صور مغلوطة ونمطيّة، تُسهِم في المزيد من إقصاء ذوي الإعاقة، وتقليل فرصهم في العمل والانخراط في الحياة الاجتماعيّة.
في ما يلي بعض التوصيات الإعلاميّة؛ للتعامل مع ذوي الإعاقة بمهنيّة:
روابط المواد الأصلية:
https://www.nationaleatingdisorders.org/blog/how-media-failing-disabled-community
https://disability-studies.leeds.ac.uk/wp-content/uploads/sites/40/library/Barnes-Media.pdf
http://www.disabilityplanet.co.uk/critical-analysis.html
أدخل بريدك الإلكتروني ليصلك كل جديد
أحد مشاريع معهد الإعلام الأردني أسس بدعم من صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وهو أداة من أدوات مساءلة وسائل الإعلام, يعمل ضمن منهجية علمية في متابعة مصداقية ما ينشر على وسائل الإعلام الأردنية وفق معايير معلنة.
ادخل بريدك الالكتروني لتصلك اخبارنا اولا باول
© 2024 جميع الحقوق محفوظة موقع اكيد الالكتروني