ترجمة بتصرّف: رشا سلامة ـ
بات بالوسع اعتماد موقع "تويتر" مصدراً للرصد والبحث في القضايا ذات الطابع الاجتماعيّ، كما بالوسع استخدامه لغايات إتمام المقابلات والاستطلاعات التي قد تتعذّر بطرق أخرى، في ظل وجود 316 مليون مستخدم فاعل شهريّاً ، بواقع 500 مليون تغريدة يوميّاً، كما أنّ هنالك نشاطاً ملحوظاً لترويج الفعاليّات عبر هذا الموقع.
على الرغم ممّا سبق، فإنّ هنالك تحدّيات تواجه من يريد استخدام موقع "تويتر"، بشكل خاصّ، ووسائل التواصل الاجتماعيّ، عموماً، لغايات الرصد والبحث العلمي. في ما يلي بعض هذه التحدّيات التي لا بدّ من أخذها بعين الاعتبار:
- من هي الشريحة المستطلَعة تغريداتها؟
- هل تمثّل هذه الشريحة مستخدمي الإنترنت فعلاً؟
- بعيداً عن هذه الشريحة، هل بالوسع اعتبار مستخدمي الإنترنت معنيّين بهذه القضية؟
- هل من يُغرّد شخص حقيقيّ، أم جهة ما، أم منظمة تريد تمرير انطباع ما عبر هذه التغريدات؟
رابط المادة الأصلية: https://blogs.lse.ac.uk/impactofsocialsciences/2015/09/28/challenges-of-using-twitter-as-a-data-source-resources/
Enter your email to get notified about our new solutions
One of the projects of the Jordan Media Institute was established with the support of the King Abdullah II Fund for Development, and it is a tool for media accountability, which works within a scientific methodology in following up the credibility of what is published on the Jordanian media according to declared standards.
Enter your email to get notified about our new solutions
© 2024 جميع الحقوق محفوظة Akeed