ترجمة بتصرّف: رشا سلامة ـ
تحت مسمّى "يوم التحقّق العالمي"، احتفى المعنيّون بالتحقّق من المعلومات والأخبار، في العالم أجمع، بهذه المناسبة، في الثاني من نيسان، وهو اليوم الذي اختير ليكون عالميّاً؛ بهدف تكريس ممارسة التحقّق من مصداقيّة المواد الصحفيّة وصحّتها.
يهدف القائمون على فكرة هذا اليوم (ممثّلون بالشبكة العالمية للتحقّق من المعلومات، بتعاونٍ مع منظمات عالمية مختصّة بهذا الشأن) إلى جعل ممارسة التحقّق غير مقتصرة على العاملين في هذا القطاع فحسب، بل أن يصبح الأمر سائداً ومألوفاً لدى الجميع.
قد يتساءل البعض في هذا المقام: لماذا يكذب البعض؟ ولماذا يسقط آخرون في فخّ هذه الأخبار المفبركة والشائعات؟
في ما يلي محاولة لاستطلاع الدوافع النفسيّة وراء الفبركات ومن يسقطون في فخّها:
روابط المواد الأصلية:
https://www.thestar.com.my/news/nation/2019/01/06/dont-fake-it/
أدخل بريدك الإلكتروني ليصلك كل جديد
أحد مشاريع معهد الإعلام الأردني أسس بدعم من صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وهو أداة من أدوات مساءلة وسائل الإعلام, يعمل ضمن منهجية علمية في متابعة مصداقية ما ينشر على وسائل الإعلام الأردنية وفق معايير معلنة.
ادخل بريدك الإلكتروني لتصلك أخبارنا أولًا بأول
© 2024 جميع الحقوق محفوظة موقع أكيد الإلكتروني